جندي من وحدتي العسكرية شاركوا في قمع الأبرياء بالعيون المحتلة
المخزن يحاول إغراق الجزائر بالسموم لتوريطها مع المجتمع الدولي
قضى أكثر من 18 سنة من الخدمة في الجيش المغربي، وفر من الوحدة العسكرية التي تحرس جدار العار الذي كان على مرمى حجر من الأراضي الصحراوية المحررة، بعد أن أرهقه نظام المخزن الذي قام بإرسال 300 جندي من الوحدة التي يعمل بها ونقلها من الجدار إلى مدينة العيون لمحاصرة الأبرياء الصحراويين في مخيم "أكديم أيزك" وقمعهم.
إنه الرقيب عبد الله ولد محمود ولد عبيد الطاهر جغيبي من مواليد 1973 تربى في البادية الصحراوية والتحق بالجيش المغربي سنة 1992 أي بعد سنة من توقيع اتفاق إطلاق النار بين جبهة البوليزاريو والجيش المغربي، كان يحمل رتبة ملازم أول في حزام الربط "الجدار" الفاصل بين الأراضي الصحراوية المحتلة والمحررة في منطقة توكات بن زكة 5C قبل أن يفر رفقة أربعة ضباط آخرين إلى الأراضي الصحراوية المحررة وبالضبط إلى مخيم ولاية "أوسرد" في السابع من نوفمبر الفارط
No hay comentarios:
Publicar un comentario